بقلم:محمود أبوسته الزامل/كورنا والصحة العالمية للفيروس : انتشار فيروس كورونا في العالم اجمع قام بتهديد العالم كله وتأثيره في الحياه الصحيه والاجتماعيه والاقتصاديه واضراه ايضا كثيره ادت الي انقطاع المعيشه وايقاف كثير من الاعمال وترك العالمين دخل رزقهم الذين كانوا يرزقون منه وانها ادت العدوي الي انقطاع المهن الطبيه للخوف علي انفسهم من العدوي في المستشفيات والتجمعات الطبيه ولكن كثير من الاطباء والممرضين عرض نفسه للخطر من اجل القضاء على العدوي وشفاء المواطنين وتمتعه بصحه جيده وحياه طبيعيه وانها ادت الي زياده ف الوافيات وادت ايضا الي العزله والتخفي فيما يسمي بالعزل وادت الي عدم الازدحام بالاماكن العامه المشغوله دائما بالناس كما انها ادت الي اغلاق كثير من مؤسسات الدوله من مدارس وجامعات وشركات ومطاعم ومحلات ومصانع وما الي ذلك وايضا شركات السياحه والاماكن الترفيهيه وكل ذلك ما يخالف حياتنا اليوميه وتأثيره علي اقتصاد وبورصة الدوله كما انه اثر علي التعليم لان التعليم كان كان يتخذ مجري غير الذي هو عليه الان من ابحاث وما شابه ذلك وبعد ان اتخذت الحكومه كل الاجراءت التي تستطيع من خلالها الحفاظ على ارواح الناس وحمايتهم من الاصابه بالمرض وحفاظهم علي الاقتصاد العالمي ولكن كل هذا لا يؤدي إلى انقطاع الفيروس المنتشر بجميع البلاد وعدم التزام المواطنين ونزولهم الي الشارع وانشغالهم بالتجمعات لذلك ان الحكومه ستؤدي الي فتح المنشأت الاقتصادية واستمرارها كما كانت لأن الاستمرار بهذا الشكل سيؤدي الي انهيار خزينة وبورصة الدوله التي تأثرت بتوقف الشركات السياحيه وكثير من المصريين بالخارج واستمراهم حياه سعيده وطبيعيه وتؤدي ازمه الفيروس في استمراره في اغلاق المنشأت والقطاعات الخاصه بالمدي البعيد الي خسائر وانهيار بعض الدول لذلك تسير الامور طبيعيه كما كانت من قبل ويترك هذا الشئ ونسيانه لحين ان يرفع هذا البلاء رب العباد…..
الأربعاء 10-02-2021 15:23



